تشهد أسواق السيارات في شمال غربي سوريا حالة من الكساد لأسباب متعددة، من أبرزها توقف حركة التصدير باتجاه مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) شرق الفرات.
شهدت أجور وتكاليف إصلاح السيارات في سوريا ارتفاعاً كبيراً في الأسعار مؤخراً، لا سيما مع غياب الرقابة التموينية عن الورشات، ما أدى إلى وصول تكاليف إصلاح بعض الأعطال إلى ملايين الليرات السورية.
أعلنت المؤسسة العامة للتجارة الخارجية التابعة للنظام عن إجراء مزاد علني لبيع سيارات سياحية وحقلية وآليات متنوعة أخرى، بينها طرح سيارة موديل 2022 للبيع بالمزاد العلني في دمشق بنحو خمسة آلاف دولار أميركي.