قال وزير الداخلية في ولاية بافاريا الألمانية، يواكيم هيرمان، إن أعداد طالبي اللجوء في بافاريا ازداد بشكل ملحوظ خلال العام الجاري، لافتاً إلى أن في مقدمتهم السوريين والعراقيين والأفغان.
نشرت منظمة "مراقبو حقوق الإنسان" (Human Rights Observers) مقطعاً مصوراً، التقطه شاب سوري، يظهر فيه عناصر من الشرطة الفرنسية وهم يوجهون إساءات لطالبي لجوء، في مدينة كاليه شمالي البلاد.
قال النائب السابق في البرلمان الألماني جمال قارصلي إن العنصرية التي تستخدمها الأحزاب اليمنية ضد اللاجئين في أوروبا، هدفها الوصول للسلطة، مؤكداً أن أوروبا تستقبل اللاجئين لحاجتها إلى اليد العاملة، وألمانيا وحدها بحاجة إلى 400 ألف يد عاملة سنوياً.