منحت قوات النظام السوري، أمس الأربعاء، المزراعين ورعاة المواشي في بلدة رنكوس بمنطقة القلمون الغربي في ريف دمشق مهلة لمغادرة المزارع والجرود، دون توضيح الأسباب.
حملة تضامن واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أطلقها ناشطون في دول اللجوء والمدن السورية التي تشهد قبضة أمنية من قبل نظام الأسد، وذلك لدعم الحراك السلمي والمظاهرات التي ملأت الساحات السورية اليوم، من السويداء ودرعا جنوباً حتى الرقة وحلب شمالاً.
تداولت وسائل إعلام النظام السوري صوراً لما قالت إنه مشاركة زوجة رئيس النظام، أسماء الأسد، لأهالي قرية المراح في جبال القلمون بريف دمشق، احتفالهم السنوي بالوردة الشامية.