انتهجت الجبهة الوطنية للتحرير العاملة في محافظة إدلب، والتي تتبع تنظيمياً للجيش الوطني السوري، سياسة جديدة قائمة على "التجميع العسكري"، بهدف تقليص عدد فصائلها، من خلال دمج الفصائل أو الكتل الصغيرة فيما بينها.
خلال العامين الماضيين، سادت أخبار الاندماجات بين الفصائل العسكرية في شمالي سوريا، والانشقاقات الداخلية فيما بينها، وتشكيل غرف عمليات، وقوىً، تارة "موحدة"، وتارة "مشتركة"، لتطغى الفوضى الفصائلية بشكل واضح على المشهد خلال هذه المدة
توقفت الاشتباكات صباح يوم الجمعة بين فصيل "أحرار عولان" التابع "لهيئة تحرير الشام" و"الفيلق الثاني" التابع للجيش الوطني السوري بعد "ليلة دامية" من الاشتباكات التي أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى بين الطرفين.
أنذرت فرقة "السلطان سليمان شاه" التابعة للجيش الوطني السوري 14 عائلة تنحدر من محافظة حماة، بالخروج من منازلها في ناحية المعبطلي بريف عفرين شمالي سوريا، ما تسبب بحشود عسكرية ما بين الفرقة من جهة، وحركة "أحرار الشام" بقيادة يوسف الحموي.
صعدت "هيئة تحرير الشام" من لهجتها تجاه تركيا، حيث اتهم قيادي بارز في الهيئة جهاز الاستخبارات التركي بالوقوف خلف عملية اغتيال القيادي في القطاع الشرقي لـ "أحرار الشام"، صدام الموسى، الذي قتل من جراء انفجار مجهول في 25 كانون الثاني الجاري، قرب منزله
أفادت مصادر لـ موقع تلفزيون سوريا، اليوم الأحد، بأنّ فصيل "أحرار الشام/ القطاع الشرقي" نفّذ عملية عسكرية محدودة على أحد مواقع قوات النظام السوري في منطقة الباب شرقي حلب..