أعلنت "جامعة إدلب" أمس الأربعاء، عن اجتماع بين قائد "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، والنخب الأكاديمية العاملة في الجامعة، لمناقشة الواقع التعليمي في المؤسسة وتطويره، من دون ذكر تفاصيل إضافية.
خلال العامين الماضيين، سادت أخبار الاندماجات بين الفصائل العسكرية في شمالي سوريا، والانشقاقات الداخلية فيما بينها، وتشكيل غرف عمليات، وقوىً، تارة "موحدة"، وتارة "مشتركة"، لتطغى الفوضى الفصائلية بشكل واضح على المشهد خلال هذه المدة
تعتزم فصائل عسكرية في شمال غربي سوريا، معظمها ضمن الجيش الوطني السوري، التكتل ضمن جسم جديد، ظاهره العمل على تنظيم الواقع العسكري والأمني وتحصين الجبهات ومكافحة المخدرات وعمليات التهريب، في حين يُتهم التكتل الجديد قبل تشكيله بالتنسيق مع "هيئة
أشاد أبو محمد الجولاني قائد هيئة تحرير الشام بمظاهرات السويداء وذلك في لقائه "وجهاء وأعيان" بلدات وقرى جبل السماق في ريف إدلب، لكن مطالب وفد دروز إدلب كشفت سوء واقعهم المعيشي رغم إعلانهم اعتناق الإسلام مجبرين بعد المجزرة التي ارتكبتها جبهة النصرة بحق
استدعت هيئة تحرير الشام القيادي العراقي في صفوفها "أبو ماريا القحطاني" للتحقيق معه واتهمته بإجراءات عمليات تواصل مشبوهة، تأكيداً لتقرير نشره "تلفزيون سوريا" أمس الأربعاء.
في أواخر نيسان الماضي تحدث أبو محمد الجولاني زعيم هيئة تحرير الشام خلال فيديو بثه الإعلام الرسمي للهيئة تحت عنوان "معايدة قيادة المحرر الوجهاء والكوادر" بأنه يمتلك العديد من الأزرار
تواجه هيئة تحرير الشام عددًا من التحديات، بما في ذلك اكتشاف شبكة من العملاء، وبرود العلاقة مع تركيا، والسخط المحلي، ومحاولة روسيا إبعادها عن مناطق جنوب طريق M4.