بدأت منذ يومين تقريباً بعض الحسابات على فيس بوك من إعلاميين ومقربين من النظام السوري بالتلميح إلى صدور توجيهات من بشار الأسد لتوقيف أسماء معروفة "من الفاسدين".
وأضافت المصادر، أن كل التغييرات الهيكلية والإدارية التي تحدث في بنية السلطة والحزب تسير وفق ما يسمى مشروع الإصلاح الإداري الذي تنفذه وزارة التنمية الإدارية..
يمكن للسوريين، ولغير السوريين، أن يسخروا كثيراً من مشهد بشار الأسد وهو يحاضر في أعضاء اللجنة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي، حول إصلاح وتفعيل الحزب، واعتماد آليات الانتخاب بدلاً من طريقة التعيين