عقوبات أميركية على شركات صرافة سورية.. من شملت؟ ولماذا؟

في الذكرى الثامنة عشرة لأحداث الحادي عشر من أيلول سبتمبر، أطلقت وزارة الخزانة الأميركية حزمة عقوبات جديدة تبدأ من الحرس الثوري الإيراني وتنتهي بتنظيمي القاعدة والدولة وتفريعاتهما، وبعض الشركات المتهمة بتقديم الدعم المالي لبعض هذه التنظيمات المحظورة، العقوبات تشمل شركات سكسوك والهرم والخالدي والحبو للحوالات المالية والمجوهرات، وهي جهات يعتمد عليها السوريون في الداخل والخارج في تحويلاتهم المالية اليومية، في مناطق النظام وكذلك المناطق الخارجة عن سيطرته، فكيف سيتأثر السوري بهذه العقوبات؟ وهل لدى واشنطن فعلا آلية لمراقبة شبكة معقدة من التحويلات لا تخضع جميعها ربما لنظام المراقبة
قاعدة التنف الأميركية على المثلث الحدودي السوري العراقي الأردني، ونحاول من هناك قراءة الدور العسكري والأمني للقاعدة خاصة فيما يتعلق بمواجهة النفوذ الإيراني على الحدود، وسط الأنباء التي تتحدث عن تدريبات أميركية لفصائل الجيش الحر هناك على استخدام صواريخ التاو، لكن استخدامها ضد من؟
تقديم: نور الهدى مراد
إعداد: محمد الدغيم – أريج حكروش
ضيوف المحور:
سامر العاني  - صحفي  - غازي عينتاب
العقيد خالد المطلق  - خبير عسكري
مصطفى السيد  - كاتب وصحفي
أسامة القاضي - خبير اقتصادي ورئيس مجموعة عمل اقتصاد سوريا  - كندا
صاحب إحدى شركات الصرافة المفروض عليها العقوبات الأميركية يتحفظ على ذكر اسمه

12 أيلول 2019