دمشق القديمة تخلع هويتها والسويداء تودع النأي بالنفس

سوريا اليوم، لا موطني ولا مَوطِنكَ، لا أهلي ولا أهلك، لا بيتي ولا بيتك..
سوريا اليوم تحمل المتناقضات، لا يزال الموتُ قائماً، ولا يزال القهرُ يَجول بين أبنائها..

بتوقيت دمشق
16 تشرين الثاني 2018