خطباء النظام هتفوا له فأسقطهم

لطالما كانت السلطة الدينية تابعة للسلطة السياسية والأمنية في سوريا منذ تسلّم البعث الحكم وحتى اليوم، ومع قيام الثورة انقسم الحقل الدينيّ إلى فريقين، فريق أيّد الثورة وآخر سعى إلى محاباة السلطة وإرضائِها، لكن الطريف أن مساعي بعض رجال الدّين المتسلّ

بتوقيت دمشق
28 نيسان 2019