الفتاة السورية في مواجهة التمييز العنصري في يومها العالمي

رغم تطور ظروف الحياة، وانفتاح الأهل على المجتمعات المختلفة، إلا أن الإرث الاجتماعي يبدو أثقل من أن يتغير بسهولة، فتبقى العادات والتقاليد، وأحيانا بعض المراجع الدينية، تكبل الفتيات وتحد من قدراتهن على التطور والابتكار والنهوض بالمجتمع
تقرير: مها غزال 

12 تشرين الأول 2018