البث المباشر
طالب وليد جنبلاط رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي بالكشف عن كمية الوقود المهرب من الأراضي اللبنانية إلى مناطق سيطرة نظام الأسد.
وقال جنبلاط في تغريدة على تويتر" وكيف فجأة دخل الملف الأساسي للإصلاح في النسيان وهو قطاع الكهرباء .ما من أحد يذكر الفريق المتنفذ من ضومط إلى خواجه إلى رحمه إلى الإدارة المبتورة إلى العديد من الغير في هذه المغارة وكأنه ممنوع كشف الحقيقة حول كمية الهدر بالأحرى تهريب الفيول باعتقادي إلى سوريا .وهل من تفسير آخر".
وكيف فجأة دخل الملف الأساسي للإصلاح في النسيان وهو قطاع الكهرباء .ما من أحد يذكر الفريق المتنفذ من ضومط إلى خواجه إلى رحمه إلى الإدارة المبتورة إلى العديد من الغير في هذه المغارة وكأنه ممنوع كشف الحقيقة حول كمية الهدر بالأحرى تهريب الفيول باعتقادي إلى سوريا .وهل من تفسير آخر . pic.twitter.com/Ap0FM20QOK
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 7, 2020
وفي السابع من الشهر الجاري، تظاهر عشرات اللبنانيين، داخل مديرية النفط في وزارة الطاقة اللبنانية، احتجاجاً على التقنين في توزيع المحروقات، في حين يتم تهريبها إلى سوريا.
وطالب المحتجون بوقف عمليات تهريب المحروقات إلى سوريا، داعين المسؤولين إلى اتخاذ موقف حازم بهذا الشأن، والقوى الأمنية إلى التحرك ميدانياً، وفق ما نقلت "الوكالة اللبنانية للإعلام".
وتشهد مناطق سيطرة النظام أزمة في مادة البنزين منذ آب الماضي، الأمر الذي أدى إلى ازدحام العربات على محطات الوقود بغية الحصول عليه.
وأوقفت السلطات القضائية اللبنانية الثلاثاء الفائت، شخصين مسؤولين عن باخرة قادمة من اليونان، بعد احتجازها في المياه الإقليمية قبل تمكنها من تهريب نفط إلى سوريا.
وبث ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي فيديو يكشف عملية تهريب الوقود من لبنان إلى سوريا عبر المعابر غير الشرعية بين البلدين.
هل يعقل أن تستمر جريمة تهريب البنزين إلى سوريا عبر المعابر غير الشرعية ومنها معبر القصير برعاية مافيا حزب الأمر الواقع، فيما الدولة تتفرج واحتياطي مصرف لبنان من العملات الصعبة يتبدد؟
— Ziad Hawat (@ziad_hawat) October 3, 2020
يا ناس هذه سرقة موصوفة لخير اللبنانيين... pic.twitter.com/2tyvDbwzxe
اقرأ أيضا: لبنان.. توقيف مسؤولين عن باخرة بتهمة تهريب "البنزين" إلى سوريا
