قال وزير شؤون الاستيطان في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، تساحي هنغبي، إن حكومته ستضم أجزاءً من الضفة الغربية.
ولم يحدد هنغبي في حديثه لقناة "إسرائيل 24" التلفزيونية، الإثنين، موعدا لتنفيذ عملية الضم، وكانت الإدارة الأميركية الحالية برئاسة جو بايدن، قد أعلنت معارضتها "للاستيطان والضم ومصادرة الأراضي وهدم المنازل الفلسطينية".
ومُستخدما التعبير التوراتي للضفة الغربية، قال هنغبي "لا أعتقد أنه من المنطقي أن نصف مليون يعيشون في يهودا والسامرة، لا يمكنهم العيش وفقا للقانون الإسرائيلي، لقد قمنا بهذا في مرتفعات الجولان، وسنقوم بهذا هناك".
وكان الفلسطينيون والغالبية من الدول العربية والإسلامية والدولية، قد أعلنوا رفضهم لضم إسرائيل أجزاءً من الضفة الغربية.
ومن جهة ثانية، قال هنغبي "لا يمكنني تصور مستقبل تطور العلاقات مع دول الخليج، لكنه تحالف يمكن تكوينه وفقا لقرارات الشعوب أيضا، الاتفاقيات الجديدة ستغير الأمور".
وأضاف "لدينا مصالح مشتركة مع سلطنة عُمان بطريقة غير رسمية، ونأمل أن تتوسع العلاقات مع السعودية".
وكانت 4 دول عربية قد وقعت مؤخرا اتفاقيات لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل، وهي الإمارات والبحرين والمغرب والسودان.
وسبق أن أفاد مسؤول إسرائيلي أنه لن يتم تحقيق تقدم بشأن تطبيع العلاقات مع المملكة العربية السعودية طالما الملك "سلمان بن عبد العزيز" ما يزال موجوداً في السلطة.
اقرأ أيضاً: الإمارات والبحرين توقعان اتفاق تطبيع مع إسرائيل في البيت الأبيض
شاهد: التطبيع بين الإمارات وإسرائيل.. انعكاساته على القضية الفلسطينية والخليج؟
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد وقعت اتفاق تطبيع "كامل" مع دولتي الإمارات العربية المتحدة والبحرين، ضمن ما بات يعرف باتفاق "أبراهام" في منتصف أيلول الماضي، وذلك في البيت الأبيض بواشنطن، وبحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
قال وزير شؤون الاستيطان في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، تساحي هنغبي، إن حكومته ستضم أجزاءً من الضفة الغربية.
ولم يحدد هنغبي في حديثه لقناة "إسرائيل 24" التلفزيونية، الإثنين، موعدا لتنفيذ عملية الضم، وكانت الإدارة الأميركية الحالية برئاسة جو بايدن، قد أعلنت معارضتها "للاستيطان والضم ومصادرة الأراضي وهدم المنازل الفلسطينية".
ومُستخدما التعبير التوراتي للضفة الغربية، قال هنغبي "لا أعتقد انه من المنطقي أن نصف مليون يعيشون في يهودا والسامرة، لا يمكنهم العيش وفقا للقانون الإسرائيلي، لقد قمنا بهذا في مرتفعات الجولان، وسنقوم بهذا هناك".
وكان الفلسطينيون والغالبية من الدول العربية والإسلامية والدولية، قد أعلنوا رفضهم لضم إسرائيل أجزاءً من الضفة الغربية.
ومن جهة ثانية، قال هنغبي "لا يمكنني تصور مستقبل تطور العلاقات مع دول الخليج، لكنه تحالف يمكن تكوينه وفقا لقرارات الشعوب أيضا، الاتفاقيات الجديدة ستغير الأمور".
وأضاف "لدينا مصالح مشتركة مع سلطنة عُمان بطريقة غير رسمية، ونأمل أن تتوسع العلاقات مع السعودية".
وكانت 4 دول عربية قد وقعت مؤخرا اتفاقيات لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل، وهي الإمارات والبحرين والمغرب والسودان.
وسبق أن أفاد مسؤول إسرائيلي أنه لن يتم تحقيق تقدم بشأن تطبيع العلاقات مع المملكة العربية السعودية طالما الملك "سلمان بن عبد العزيز" ما يزال موجوداً في السلطة.
اقرأ أيضاً: الإمارات والبحرين توقعان اتفاق تطبيع مع إسرائيل في البيت الأبيض
شاهد: التطبيع بين الإمارات وإسرائيل.. انعكاساته على القضية الفلسطينية والخليج؟
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد وقعت اتفاق تطبيع "كامل" مع دولتي الإمارات العربية المتحدة والبحرين، ضمن ما بات يعرف باتفاق "أبراهام" في منتصف أيلول الماضي، وذلك في البيت الأبيض بواشنطن، وبحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
اقرأ أيضاً: عزمي بشارة: تحالف الإمارات وإسرائيل أخطر من التطبيع