لاجئون سوريون يغيرون أسماءهم.. دوافع نفسية ومحاولة للاندماج

6 آب 2021

يقول نزار قباني في إحدى قصائده:
اسمي أنا؟ دعنا من الأسماء؟ أسخف ما نحمله يا سيدي الأسماء
الاسم الشخصي قد يبدو لبعضهم أمراً هامشيا، لكنه بالنسبة لآخرين مسألة جوهرية، جزء من هوية يريدون الحفاظ عليهاـ أو الهروب منها.
بعد لجوء ملايين السوريين لتركيا