swryyn-copy.jpg

لاجئون سوريون يغيرون أسماءهم.. دوافع نفسية ومحاولة للاندماج

يقول نزار قباني في إحدى قصائده:
اسمي أنا؟ دعنا من الأسماء؟ أسخف ما نحمله يا سيدي الأسماء
الاسم الشخصي قد يبدو لبعضهم أمراً هامشيا، لكنه بالنسبة لآخرين مسألة جوهرية، جزء من هوية يريدون الحفاظ عليهاـ أو الهروب منها.

بتوقيت دمشق