33.jpg

صناعة الجهل وتسويق الرداءة

خصص قارئ ركناً في مكتبته لما قال إنها كتب تافهة، لم يتلفها احتراماً لجهود أصحابها، لكنه نحَّاها كي لا يعود إليها ولا ينصح بها ولا يعيرها لأحد!
فهل صار الكتاب في زمن الصورة و"المؤثرين" وسيلة لصناعة الجهل؟

21:30
السبت
بتوقيت دمشق
الإعادة
26 أيلول 2020

ضمائر متصلة

برنامج ثقافي يتناول آخر النشاطات الثقافية ويناقش القضايا الإشكالية منها ورؤية الأجيال المتباينة لها