البث المباشر
أعلن مصدر من "محافظة دمشق" عن رفع أسعار تذاكر نقل الأشخاص بوسائط النقل العامة العاملة على المازوت بين دمشق وباقي المحافظات.
وقال المصدر، بحسب ما نقله موقع "أثر برس" الموالي، إن الأسعار الجديدة تضمنت تعرفتين؛ واحدة لباصات البولمان رجال الأعمال والذي يتسع لما بين 30 و 37 راكبا، وتعرفة ثانية لباصات البولمان 45 راكبا.
وحددت تعرفة نقل الركاب من العاصمة السورية دمشق إلى باقي المحافظات على متن بولمان رجال الأعمال وفق الآتي:
- دمشق حلب: 8875 ليرة سورية
- دمشق اللاذقية 8700 ليرة سورية
- دمشق إدلب 8375 ليرة سورية
- دمشق طرطوس 6450 ليرة سورية
- دمشق حماة 5225 ليرة سورية
- دمشق حمص 3050 ليرة سورية
أما ثمن تذكرة النقل من دمشق إلى دير الزور عن طريق تدمر فهو 13950 ليرة سورية، والحسكة عن طريق تدمر 19400، أما درعا 2525، السويداء 3100، الرقة عن طريق السلمية 11550، صافيتا 6000، مصياف 5250، بانياس 7400، دريكيش 6375، تدمر 5500، القامشلي 20400، برشين 5425 ليرة سورية.
وارتفعت أسعار تذاكر التنقل بين دمشق وباقي المحافظات عبر باص البولمان العادي لتكون على الشكل الآتي:
- دمشق حلب 7800 ليرة سورية
- دمشق اللاذقية 7650 ليرة سورية
- دمشق إدلب 7375 ليرة سورية
- دمشق طرطوس 5675
- دمشق حماة 4600
- دمشق حمص 3575 ليرة سورية
في حين بلغت تعرفة النقل من دمشق إلى دير الزور عن طريق تدمر 12275 ليرة سورية، والحسكة عن طريق تدمر 17075، أما درعا 2225، السويداء 2725، الرقة عن طريق السلمية 10175، صافيتا 5275، مصياف 4625، بانياس 6500، دريكيش 5600، تدمر 4850، القامشلي 17950، برشين 4775 ليرة سورية.
أما عين الوادي ومشتى الحلو 5000، جبلة 7100، القرداحة 7500، الرستن 4075، السلمية عن طريق حمص 4500، شين 4400، جسر الشغور 6825، المعرة وأريحا وسراقب 6600، السقيلبية 5700، منبج 9850، رأس البسيط 8400 ليرة سورية.
رفع أسعار التنقل بالبولمان للمرة الثانية خلال 3 أشهر
يشار إلى أنّ وزارة التجارة الداخلية في حكومة الأسد رفعت، قبل ثلاثة أشهر، أسعار تذاكر التنقل بين المحافظات السورية، حيث بلغ سعر تذكرة التنقل بين اللاذقية - دمشق عبر حافلات البولمان 4000 / 4200 ليرة سورية، وتذكرة اللاذقية - طرطوس إلى (1050 / 1100) ليرة سورية، وتذكرة القرداحة - دمشق (3900/ 4100) ليرة، وسعر تذكرة البولمان ما بين جبلة - طرطوس بلغت نحو (750 / 800) ليرة سورية.
ويعاني الأهالي في مناطق سيطرة النظام من سوء الأوضاع المعيشية من جراء ارتفاع الأسعار بشكل مستمر واستغلال التجار وانهيار قيمة الليرة السورية، وتدني الرواتب سواء في القطاع العام أو الخاص وعدم توافقها مع الأسعار، فضلاً عن غياب الرقابة وفشل حكومة النظام في ضبط الوضع الاقتصادي المنهار.
