يبدو أن ترقب الساسة ورجال الاقتصاد في مراكز القرار العالمية، للتطورات الدولية وعلى وجه الخصوص في منطقة الشرق الأوسط، ليست بأقل أهمية من ترقب نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة المزمع إجراؤها
ولد نجيب المانع في قرية الزبير القريبة من البصرة. يحكي عن طفولته بطريقة مشوقة إذ رأى عالمين من عوالم الطفولة في قريته، عالم الأطفال الذين يتعلمون العلوم الشرعية
كل استبداد يسعى إلى شرعنة وجوده وبقائه. يلجأ إلى مشجب "القضايا الكبرى" التي لا تمثل إلا عنواناً استخدامياً لتحقيق المكاسب السلطوية، وليس لتحقيق أهداف القضية المعلن عنها.
التطبيع مصطلح ومفهوم سياسي، يعني جعل العلاقة طبيعية بين بلدين بعد توتر وقطيعة عبر خطوات تدريجية أو دفعة واحدة، أخذ عمقه في العالم العربي كمفهوم في أعقاب النكبة الفلسطينية عام 1948.
كلما فتحت سيرة الاستبداد العسكري/ السياسي الذي ابتليت به المنطقة العربية خلال السبعين سنة الأخيرة انبرى أحدهم لإبداء رأي جازم قاطع يتهم جمال عبد الناصر بأنه أوَّل من دشن تلك المرحلة.
تبرير متهافت قدمته الحكومة السورية المؤقتة للصور التي انتشرت عن اجتماع رئيس الحكومة مع بعض الشخصيات في مقر مجلس مدينة عفرين المحلي قبل أيام، بعد أن أظهرت هذه الصور غياب علم الثورة بينما كان بارزاً
مع اقتراب الشتاء القاسي تقترب طوابير الغاز من التشكل مترافقة مع انقطاع التيار الكهربائي وانعدام المواد الأساسية من الأسواق السورية، الجديد هذا العام كان انهيار الليرة السورية بعد أن خسرت ضعف قيمتها
"لوي فيرنان ديتوش"، والمعروف أدبياً باسم "سيلين"، طبيب وكاتب فرنسي حصلت روايته "سفرٌ في نهاية الليل" والتي نشرت سنة 1932 على أهم الجوائز الأدبية في فرنسا.
كانت مظاهرة ساحة الجامعة آخر تشرين الثاني عام 2011 والتي جاءت بمنزلة إعلانٍ عن انطلاق تنسيقيّة "جامعة الثورة"، بدايةَ مرحلة جديدة من الحراك الطلابي الثوري في جامعة حلب.
يقودنا الحديثُ عن المخبر الإدلبي الشهير أبي فستوك إلى البحث في الشبهات الأمنية المتعارف عليها لدى التركيبة المخابراتية التي أسسها نظامُ حافظ الأسد وأَهَّلَهَا لتمسك سوريا بقبضة من حديد، والآلياتِ التي
كان ممدوح عدوان يفخر بصفة المتمرد التي التصقت باسمه منذ بدأ هذا المثقف السوري، متعدد الاشتغالات، مسيرته الكتابية ونشر مسرحيته الشعرية الأولى، ذات العنوان الدال «المخاض»، عام 1967. وفيها يستلهم، هو
منذ وقت طويل بات التعليق على تصريحات بشار الأسد مملاً ولا فائدة منه، ليس فقط بسبب عتهه وأكاذيبه التي تنكشف أكثر كلما تحدث أكثر، ولكن أساساً لأنه بات مجرد تابع لبوتين وخامنئي، لا يملك من أمره شيئاً،
لنذكِّر، علَّ الذكرى تنفع السوريين. منذ لحظتها الأولى، كانت انتفاضة السوريين سلمية. وما كانوا بالوحشية أو الرخص أو الجهل الذي وصمهم به نظام الاستبداد. ظنوا أن مَن خرجوا عليه يعادي محتل الأرض إسرائيل؛