حماة الآثار الجدد

لم يشهد التاريخ قط مثل هذا الدمار الهائل لتراث الشرق الأوسط، كما لم يشهد مواطنين حول العالم ساهموا و شاركوا بحماية الروائع المهددة بالانقراض.
كيف يمكن لهذا التراث الذي عمره آلاف السنين ومهد للحضارات أن يكون في التحدي ضمن الصراعات التي تحدث في سوريا والعراق وليبيا؟ كيف يمكن أن يكون رهينة هذه الصراعات؟
ضاع التراث بلا رحمة بين يدي داعش والمهاجمين الآخرين. يتأرجح بين الأذى والقدرة على الصمود، بين الأنقاض وإعادة الإعمار.
هذا الوثائقي يدعوك لمقابلة هؤلاء الذين يعملون على حماية وإحياء هذه الكنوز

26-أيلول-2019