ثروة بشار الأسد وزوجته تحت المجهر من جديد

لخميس طريقة جديدة في جمع الأموال هذه المرة، بعد أن بق البحصة واعترف بشح القطع الأجنبي في المصرف المركزي، الغريب أن تصريحاته في البرلمان، تلتها تصريحات للمصرف المركزي، يعلن عدم التدخل في السوق ولا بدولار واحد.. وكأن الحكومة في كوكب والمركزي في آخر..
تمويل العجز بالحجز الاحتياطي!
هذا ما يفهم من سر توقيت حملة الفساد الأخيرة، فبعد أن ظهر بعدة مواضع عدم قدرة النظام على إنعاش الاقتصاد السوري المتهالك، وخروج أكثر من نصف السكان إلى خارج البلاد
ذكر موقع إنفستوبيديا، بتقرير نشر أواخر ألفين وستة عشر حمل عنوان، سبعة من أغنى ديكتاتوريات العالم، ذكر في التقرير بشار الأسد إلى جانب معمر القذافي وحسني مبارك وزين العابدين بن علي وعلي عبدالله صالح
مع ارتفاع نسبة العنوسة، للسبعين في المئة بحسب ما كشفه القاضي الشرعي الأول التابع للنظام، محمود المعراوي، لا يتساءل أحد عن ارتفاع هذا الرقم…