أم خليل، مهجرة من بلدة كفر سجنة بريف إدلب الجنوبي، تعيش في حقول الزيتون وحدها مع ابنها الذي يعاني من إعاقة، ويحتاج إلى رعاية طبية لا تتوفر حيث تعيش.