على أصوات الضربات الأميركية والإسرائيلية المستمرة لمواقع وشخصيات وكوادر إيرانية وأخرى من الميليشيات الموالية لها في العراق وسوريا، تختلط الأوراق التفاوضية
أعلن "حزب الله" اللبناني، يوم الإثنين، مقتل قيادي ميداني بارز في صفوفه بغارة إسرائيلية استهدفت سيارته جنوبي لبنان، بينما نقل إعلام عبري عن مصدر بالجيش الإسرائيل
قال رئيس النظام السوري بشار الأسد، الثلاثاء، بعد لقائه بالرئيس اللبناني السابق ميشال عون، بأن "التقارب العربي - العربي سينعكس إيجاباً على لبنان وسوريا"، في إشارة إلى إعادة تعويم النظام أخيراً في جامعة الدول العربية.
ثورة 17 تشرين لم تهزم بعد. ما زالت أطيافها تهاجم الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وتجبره على أن يشنّ في آخر خطاباته معركة تخوين وتبخيس في حقّ المشاركين فيها.
ترسو ناقلة الوقود الإيرانية المتجهة إلى لبنان في مياه البحر الأحمر منذ يوم أمس الجمعة، قبل المحطة الأخيرة من رحلتها التي ستكون في سوريا، ومن المقرر أن تشكل هذه الناقلة أكبر اختبار حتى الآن للعقوبات
تتناقض الأجواء المسرّبة من مفاوضات النووي بين إيران والولايات المتحدة الأميركية. في اللعبة السياسية فإن مثل هذا التناقض مبرر من قبل كل طرف لتحسين شروطه التفاوضية والسعي لتحقيق المزيد من النقاط أو المكاسب. منذ أيام يشيع الإيرانيون تأكيدات بأن الأميركي
كشف تقرير نشره مركز "ألما" الإسرائيلي للبحوث، عن استخدام "حزب الله" اللبناني شبكة من شركات الوقود اللبنانية بهدف تهريب الوقود بصورة غير شرعية، من لبنان إلى نظام الأسد في سوريا، في خرقٍ صريح للعقوبات الدولية.
دعا زعيم ميليشيا حزب الله في لبنان حسن نصرالله اليوم الجمعة أنصاره للبقاء بعيدا عن الاحتجاجات في أنحاء لبنان والتي تستهدف الإطاحة بالنخبة الحاكمة في البلد.