تتمتع منطقة الجزيرة السورية أو ما تسمى "شرق الفرات" بمزايا عديدة في الجغرافيا الساكنة أكسبتها طابعًا استراتيجيًا، ما جعلها مطمعًا لقوى محلية "انفصالية" وأخرى إقليمية
ما تكاد تهدأ الأمور بين أنقرة وواشنطن في ملفات خلافية ثنائية وإقليمية كثيرة لا تعد ولا تحصى، وما إن تبرز بوادر أمل وتفاؤل حول احتمال حدوث اختراقات وانفراجه جديدة في العلاقات بين البلدين، حتى تنفجر الأوضاع مجددا
رصد موقع تلفزيون سوريا منذ بداية عام 2022 حتى الـ25 من نيسان الجاري، 20 عملية ثأر أو صدام عشائري في مناطق سيطرة النظام و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في مدن وبلدات مختلفة من محافظات دير الزور والرقة والحسكة،
أثار قرار تركيا إغلاق المجال الجوي أمام الطائرات الروسية التي تحمل عتادا أو عساكر إلى سوريا، أثار موجة من التكهنات عن أسباب القرار والمراد التركي منه، لا سيما أنه الأول من نوعه ويحمل رسائل سياسية وميدانية كبيرة مدفوعة بتطورات في سوريا وأوكرانيا معا
كشفت مصادر محلية عن إنشاء مركز تنسيق إيراني - روسي بريف دير الزور الغربي في المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد، بهدف التنسيق بشأن التصدي لهجمات تنظيم "الدولة" في البادية.