أكد زعماء حلف "الناتو"، زيادة إسهاماتهم في التدابير الأمنية من أجل تركيا، واستمرارهم في الالتزام بتنفيذ ذلك بشكل تام، بالإضافة لمتابعة تقييمه لتهديدات الصواريخ البالستية المنطلقة من سوريا.
لاتُفاجئ روسيا أحداً في سوريا إذا أفرغت حمولة طائراتها العسكرية وأطلقت قذائف مدافعها قاصدة حصد أرواح مدنيين وتدمير منازلهم وتهجير من ينجوا من محرقتها، فهذا ديدنها منذ أيلول 2015، لكنها وبلا شك تدفعنا للتساؤل إذا ما شنت هذه الحملة بمنطقة تحميها تركيا.