أم خالد واحدة من عشرات الآلاف الذين تم تهجيرهم مؤخراً، من قبل روسيا وقوات الأسد، تقيم حالياً تحت أشجار الزيتون، مع زوجها وأطفالها الخمسة
جورية الهمام، لاجئة سورية تعيش مع أطفالها الأربعة في مخيم 003 شمال لبنان، بعد اعتقال النظام زوجها خلال رحلة خروجهم من سوريا إلى لبنان قبل سبعة أعوام.
أبو هاشم 38 عامًا، مهجّر من جبل الزاوية في ريف إدلب، يعمل كبائع للتمر هندي رغم بتر ساقه.
أبو خالد الحاج مهجر من قرية عقيربات في ريف حماة يعاني مرضاً في قدميه أقعده عن الوقوف يعيش أبو خالد الحاج في خيمة مع زوجته وأبنائه وأحفاده.
أم فرح، مهجرة من مدينة القامشلي، تعيش مع زوجها في مخيم دوميز في العراق، بعد تزويجها جميع أبنائها وبناتها.