رمضان بخيمة

thumbnail_169.jpg

محمد، وعز الدين، وإبراهيم، ثلاثة شبان هجرهم قصف النظام من قرى ريف اللاذقية، وجمعتهم خيمة العزوبية في مخيمات خربة الجوز
في ريف إدلب، حيث يجتمعون على مائدة الإفطار كل يوم.

23-أيار-2020
thumbnail_169.jpg

محمد 14 عاماً، فقد أمه وأباه في غارة جوية استهدفت منزلهم، قبل تهجيره وإخوته إلى مخيم كنصفرة في ريف إدلب، حيث يعيشون مع جدهم وجدتهم.

20-أيار-2020
thumbnail_169.jpg

سعاد محسن المحمد، أم محمود، لاجئة سورية في مخيم الريحانية في لبنان، تعيش وحدها مع أطفالها الأربعة، بعد أن فقدت زوجها وكل أفراد عائلتها في قصف على مدينتهم القصير بريف حمص.

17-أيار-2020
thumbnail_169.jpg

أم محمود، مهجرة من حلفايا في ريف حماة، ربت مع أطفالها أبناء زوجها، تعيش اليوم مع عائلتها في مخيم الريف الشمالي قرب الحدود السورية التركية.
#رمضان_بخيمة

11-أيار-2020
thumbnail_169.jpg

مريم تركي إبراهيم، أم شريف، أم لستة أطفال اعتقل النظام زوجها قبل ست سنوات، فأضحت وحدها المعيل لهم، تعيش مع صغارها في مخيم بشائر الخير في ريف إدلب الشمالي.

04-أيار-2020
thumbnail_169.jpg

أبو أحمد وزوجته، مهجران من قرية كبانة في جبل الأكراد، اعتادت هذه العائلة استضافة ثوار الساحل وتحضير خبز التنور لهم، فاستحق أبو أحمد لقب "الزعيم"، وزوجته "أم الثوار".

29-نيسان-2020
thumbnail_169.jpg

أم فادي، أرملة مهجرة من مدينة خان شيخون، وأم لأربعة أطفال، تتشارك هي وجاراتها الأرامل في تأمين كلفة وجبة الإفطار وتحضيرها.

27-نيسان-2020

أم ثامر، 75 عامًا، نزحت برفقة ابنتها وابنها وزوجتيه الاثنتين من قريتهم في ريف إدلب الشرقي إلى مخيم وادي النسيم في الريف الجنوبي.

28-أيلول-2019

الحاجّة نعيمة، مهجرة من سهل الغاب بريف إدلب، ما تزال تحتفظ بتقليد صناعة كعك العيد رغم جميع الظروف.

03-حزيران-2019

فطوم المبارك، مهجّرة من منطقة عقيربات في ريف حماة ، تقيم مع زوجها وأبنائه الخمسة، في خيمة مصنوعة من الأقمشة المهترئة.

30-أيار-2019