طالبت منظمة "الدفاع المدني السوري" (الخوذ البيضاء)، بتحقيق العدالة لضحايا الهجمات الكيميائية في سوريا، وذلك في ذكرى مرور سبع سنوات على ارتكاب قوات النظام السوري
تعمل قوات النظام السوري جاهدة على قتل كل أشكال الحياة، في المناطق التي سيطرت عليها خلال عامي 2019 و2020 في أرياف إدلب وحماة، عبر قطع ممنهج للأشجار، بعد الانتهاء من تدمير أسقف المنازل لاستخراج الحديد منه وبيعه في الأسواق، بغية الحصول على مئات
اعتقلت قوات النظام السوري خلال الأيام القليلة الماضية 47 شاباً في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ونقلتهم إلى المفارز والفروع الأمنية تمهيداً لزجهم في معسكرات التدريب لأداء "الخدمة الاحتياطية" في قوات النظام.
عرضت الأمانة العامة لمحافظة إدلب التابعة للنظام، أراضي جديدة لمهجري إدلب للاستثمار في مزادات علنية، بعد أيام من إعلان محافظ إدلب ثائر سلهب خطة الاستثمار، حيث وصف أصحاب الأراضي المهجرين بـ"المتوارين عن الأنظار"، مشترطاً عودة هؤلاء الأهالي..