يكاد إيقاع المتفائلين بخطوات إعادة الهيكلة الحزبية والأمنية المزعومة لبشار الأسد أن يحتل كل الشاشات والصفحات، إذ بلغ صعود الدم في رؤوس هؤلاء إلى أعلى المستويات
لا نأتي بتشبيه جديد حين نقول كغيرنا عن بشار الأسد في وضعه الحالي إنه بابلو إسكوبار، أي صانع ومهرب المخدرات الشهير، المقتول في العام 1993 بعد مطاردة طويلة