سألت أحد تطبيقات الذكاء الاصطناعي قبل أيام عن أسباب تكرار الانقلابات العسكرية في البلدان الإفريقية، فأجابني بإسهاب ودقة، عرض فيهما للعوامل الداخلية؛ أي الوضع السياسي للأنظمة
لم تتشدد السيرورة المدنية الإنجليزيّة مع تنوع الهويات الدينية والمذهبية بل والعِرقيّة لاحقا بل اتّكأت -بعد الفصل بين السلطتين: الروحية والمدنيّة- على تسامح الأفراد مع تنوعهم الاجتماعي لتحقيق مساواة فيما بينهم وإنتاج حكومة مدنيّة.
عقب رحيل الكاتب السوري حيدر حيدر مؤخراً توالى النعي الذي يعرّف به بدءاً من ولادته، عام 1936، في بلدة حصين البحر بمحافظة طرطوس، لعائلة علوية. غير أننا ربما نرى أن الولادة الحقيقية لهذا الروائي والقاص حدثت بعد ذلك بنحو ثلاثين عاماً
في عام 2012 اختارت مجلة "فورين بوليسي"، رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ووزير خارجيته أحمد داود أوغلو حينذاك ضمن أهم 100 شخصية فكرية في العالم، هذا الاختيار كان دليلاً على الانسجام الكبير بين شخصيتين مهمتين في تاريخ تركيا المعاصر.
عقد حسن حمدان –مهدي عامل- في كتاب "مقدمات نظرية لدراسة أثر الفكر الاشتراكي في حركة التحرر الوطني" الصادر عن دار الفارابي-بيروت عام 1972، فصلاً كتبه في مجلة الطريق، تعليقاً على كتاب "تاريخ الحركة الاشتراكية في مصر 1900-1925"
أسست معظم الأحزاب السياسية خلال فترة الاحتلال الفرنسي لسوريا، أي بين العشرينيات والأربعينيات من القرن الماضي، تلك الفترة التي تميزت بقيام السلطات الفرنسية بتعميق الانقسامات العمودية في المجتمع السوري