الكاميرات نقلت الميلاد في دمشق وأخفت الدمار الذي عصف بجيرانها

تمرُّ أعياد الميلاد هذا العام أكثرَ غرابةً من الأعوام الماضية، فمعظمُ مساحةِ سوريا اليوم هي بيد نظام الأسد، وأما المناطقُ المدمرة، فليست محرومةً من الاحتفالاتِ بعيد الميلاد ورأس السنة فقط، ولكنَّها نسيت حقيقةَ إحساسِ الاحتفال..
احتفالاتُ الميلاد التي بالغ فيها النظام، تبدو وكأنَّها نكايةٌ بكلِّ أولئك الذين خسروا نصفَ عائلاتِهم برصاص الأسد
تقرير: هنادي الخطيب
قراءة: عبد الله طعمة

22 كانون الأول 2018