التصعيد في إدلب..عملية عسكرية أم ورقة ضغط؟

6 تشرين الثاني 2019

يعاود طيران الأسد إلى جانب الطيران الروسي القصف المكثف على أرياف إدلب وحلب واللاذقية بعد ما يزيد على شهرين لإعلان الهدنة من جانب روسيا ويبدو واضحاً أن التركيز جاء على مدينة جسر الشغور وما حولها.