منذ مطلع عام 2024، أصبح الانسحاب التدريجي للمنظمات الإنسانية وإيقاف مشاريعها الخدمية أمرًا واضحًا، ومن أهم وأخطر المشاريع التي بدأت المنظمات إيقافها هي مشاريع
خلص استبيان أجراه فريق "منسقو استجابة سوريا" إلى أن 193 مخيماً في شمال غربي سوريا، يقطنها أكثر من 68.483 نازحا، لم تحصل على مواد التدفئة لهذا العام حتى الآن
وثق فريق منسقو استجابة سوريا الأضرار الناجمة عن عاصفة مطرية متوسطة الشدة ضربت المخيمات شمال غربي سوريا أمس السبت، إضافة إلى الأضرار الناجمة عن الهطولات السابقة.
أطلقت "وحدة تنسيق الدعم" خريطة تفاعلية حول أوضاع مخيمات النازحين في الشمال السوري، شملت 1,295 مخيماً في محافظتي حلب وإدلب، لتسهيل معرفة احتياجات تلك المخيمات وخاصة مع اقتراب فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة.
مئات الآلاف من النساء يقمن في مخيمات شمال غربي سوريا، يذقن عذاب الصيف مضاعفاً عن غيرهن، وسط تجاهل لاحتياجاتهن، ونقص في الدعم الإغاثي العام، وحرارة متزايدة تهدد بمشكلات صحية ونفسية واجتماعية متصاعدة.
حذرت "حكومة الإنقاذ" أصحاب الآبار الخاصة من توزيع المياه على الأهالي في ريف إدلب، حيث هددت بفرض عقوبة مالية على الأشخاص الذين يخالفون القرار، في محاولة منها لاحتكار سوق بيع المياه للنازحين والمهجرين في مخيمات شمال غربي سوريا.
أعلن فريق "منسقو استجابة سوريا" ارتفاع أعداد المهجّرين والنازحين داخلياً إلى أكثر من مليوني نازح في مناطق شمال غربي سوريا، بعد الزلزال الذي ضرب المنطقة فجر الإثنين 6 شباط الفائت.