لا يخفى على معظم المراقبين للشأن السوري أن ركيزة الحكم في سوريا، منذ انقلاب حافظ الأسد عام 1970، تستند بشكل رئيسي على نفوذ عائلة مخلوف بالدرجة الأولى، ثم عائلة
منذ استقلالها عن فرنسا في عام 1946، شهدت سوريا سلسلة من الانقلابات العسكرية كان لها آثار كبيرة على البلد في مجالات شتى، فقد عاشت حالة من عدم الاستقرار السياسي.
يجب أن نعترف بأنّنا ورثة فكر لم يعرف الدولة، ولم يفهمها بوصفها مؤسسات تدار من أشخاص تحددهم اللعبة الديمقراطية، فنحن لا نزال نراها – أي الدولة - على شكل تجمع
شارك "وسيم الأسد" تاجر المخدرات وزعيم مافيا سورية وابن عم رئيس النظام السوري بشار الأسد، أمس الإثنين، صورةً له بجانب المدرب الأرجنتيني "هيكتور كوبر" المدير الفن
في أيام حكم حافظ الأسد، تسلّم عدنان مخلوف قيادة الحرس الجمهوري واستفاد من سلطته وقرّبه من باسل الأسد ليجمع ثروة طائلة تركها لأبنائه ومهد لهم الطريق ليكون لهم مكان راسخ ضمن النظام السوري.
كان النظام السوري يريد المساعدة في شراء معدات حفر من شركة عملاقة متخصصة في مجال معدات النفط، بما أن تلك المعدات ضرورية لتستمر عوائد النفط بالتدفق على النظام.
اندلع نزاع جديد بين أقارب رئيس النظام السوري بشار الأسد وقواته في وزارة الداخلية، على خلفية تجاوزات أمنية قام بها حسان توفيق الأسد وشبيحته، في ظل التفلت الأمني الذي تشهده مناطق سيطرة النظام السوري.
يتفق المؤرخون أن الثورة الفرنسية (1789) كانت نقطة تحول في أوروبا، ويتفقون أيضا أن الملكة ماري أنطوانيت لم تقل العبارة الشهيرة "ليأكلوا كعكاً"، لكنها أصبحت رمزا عن تجاهل السلطة وبُعدها عن احتياجات ومعاناة الشعب.