أعلنت وزارة الزراعة التابعة للنظام السوري بالتعاون مع الأمانة السورية للتنمية التابعة لأسماء الأسد زوجة رئيس النظام بشار الأسد، أنها تستثمر في حقول الورد.
ذكرت مصادر إعلامية أن هناك تخوفات لدى سكان دمشق وريفها في مناطق سيطرة النظام السوري من أزمة نقل بسبب إيقاف تزويد وسائل النقل العامة "السرافيس" وباصات النقل.