تعاني عدة أحياء في مدينة داريا بريف دمشق، من إهمال حكومة النظام السوري لها على الصعيد الخدمي، لا سيما مع تعمدها عدم إيصال التيار الكهربائي لهذه الأحياء.
تشتهر مدينة دمياط المصرية على الساحل الشمالي بصناعة المفروشات والأثاث المنزلي، على المستوى المحلي، ما جعلها مقصداً للسوريين المقيمين في مصر الذين يمتهنون هذه الحرفة والتي تعرف في سوريا باسم "الموبيليا".
أجبرت محافظة ريف دمشق أهالي مدينة داريا على هدم منازلهم وأبنيتهم المتضررة جزئياً من جراء القصف الذي طال المدينة في ظل العمليات العسكرية التي شهدتها قبل عملية التهجير القسري عام 2016.
كشف موقع "صوت العاصمة" عن عودة ما سمّاها "تجارة الأنقاض" إلى واجهة أعمال ضباط أمن الفرقة الرابعة وقياديي الميليشيات المحلية في ريف دمشق، وذلك تزامناً مع نشاط العمل في سوق العقارات والتعهدات في المنطقة.
كانت نقطة "الفندق" المطلة على مقام "سكينة" المزعوم، تعدّ أخطر نقاط المعارك في مدينة داريا بغوطة دمشق الغربية، خلال حصارها ومحاولة جيش النظام السيطرة عليها، وبما أنّ الخطر يحيط بها من كل مكان قصفاً وقنصاً وأنفاقاً، كان قلة من المقاتلين..