كثفت إيران خلال شهر آذار الجاري من حراكها ونشاطها السياسي والأمني لحماية مكتسباتها في لبنان والعراق وسوريا، وسط حالة من القلق لدى صناع القرار في طهران من احتمال
كشفت "هيئة البث الإسرائيلية - مكان" أن "الحرس الثوري" الإيراني يدرس تقليص قواته في سوريا، وذلك إثر تصاعد الهجمات الإسرائيلية ضد أهداف إيران وميليشياتها في سوريا، مشيرة إلى أن طهران بحثت ذلك مع نظام الأسد.
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، إن إسرائيل لن تتسامح مع الوجود العسكري لإيران في سوريا، لافتاً إلى أنها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام التهديد الإيراني على مواطنيها.