تشهد محافظة حمص، وخاصة المناطق التي كانت معقلاً للحراك الثوري المناهض للنظام السوري، تدهوراً حاداً في قطاع التعليم، وسط العديد من التحديات والصعوبات التي تفاقمت
يشهد اليوم الأحد، انطلاقة العام الدراسي الجديد (2024- 2025) في مختلف المناطق الخاضعة لسيطرة النظام السوري، مع ازدياد في أعداد الطلاب وتناقصٍ في كوادر المعلّمين.
اضطر عدد كبير من المدرسين والمعلمين في سوريا إلى ترك المدارس العامة والتوجه نحو التعليم في المدارس الخاصة، سعيًا لمواجهة الظروف المعيشية وتحسين أوضاعهم المالية،
تعرض عدد من المدرّسين بريف دمشق، للضرب والإهانة من قبل الأهالي بعد تلقيهم صدمة رسوب عدد كبير من أبنائهم في مختلف الصفوف، محمّلين أولئك المدرسين مسؤولية فشل
شهد شاطئ "كزلجا كوي" في شيلا التابعة لولاية إسطنبول، حادثاً مأساوياً صباح يوم الخميس، حيث لقي معلمَان سوريان مصرعهما غرقاً في أثناء رحلة سباحة مع مجموعة
فصلت وزارة التربية في حكومة النظام السوري تعسفياً معلمة في السويداء، على خلفية مشاركتها في الحراك الشعبي المناهض للنظام في المحافظة، ويأتي القرار بالتزامن مع
التقى رئيس النظام السوري بشار الأسد، يوم الأربعاء، مجموعة من المعلمين "ممن أمضوا قرابة 4 عقود داخل الصفوف"، بحسب مقطع دعائي للفعالية نشرته صفحة "رئاسة الجمهورية