"الإسلام والمسيحية والديمقراطية.. دراسات مقارنة شرقًا وغربًا"، كتاب صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، يحتوي على ثلاث عشرة دراسة لثلاثة عشر با
أعاد الوعي الحداثي في الغرب الاعتبار إلى المعرفة الناتجة عن ملاحظة غير المباركين -الإنسان العادي - لحركة المادة، وأتاح للإنسان بوصفه ذاتاً حرّة امتلاك السلطة.
بداية فَلْنُشِرْ إلى أنّ مقالنا سيتناول "اللقاء السوري الديمقراطي" أو الجسم السياسي الذي تم الإعلان عنه بعد مؤتمر عام عُقد في برلين يومي: "20 -21 من شهر تشرين الأول الماضي
ينطوي السؤال الذي طرحه الباحث والسياسي المخضرم الصديق (علي العبدالله) في مقاله (انتفاضة السويداء إلى أين؟) بتاريخ 1/11/ 2023 في صحيفة العربي الجديد على تكثيف وبلورة ما يدور من آراء ومجادلات سلبية وإيجابية
تبرز مدينة السويداء اليوم كظاهرة سورية مميزة تتركز عليها الأنظار المحلية والعربية والدولية. فهي المدينة ذات الغالبية العظمى من الأقليات السورية المعروفة بالموحدين "الدروز"
بعد يوم من العمل بقرار الحظر، سيعقد مجلس الدولة الفرنسي اليوم الثلاثاء أولى جلساته من أجل إعادة النظر في مسألة حظر ارتداء الطالبات "العباءة" في المدارس.
أثار رئيس الأوقاف التركي، على أرباش، جدلاً واسعاً بين الأتراك على وسائل التواصل الاجتماعي في الأيام الماضية، حيث تناول موضوعين يتعلقان بإلقاء السلام وصلاة الجمعة.
ثمة ترابطٌ عضويٌّ بين مفهومي الحداثة والتقدم، إلى درجة عدم إمكانية الفصل بينهما. وتحيل الحداثة على السيادة أو الظهور التدريجي للعقلانية والفردية والتصنيع والعولمة والعلمانية
ترجع بداية تبني الإسلام السياسي لسردية العلمانية باعتبارها عنواناً للفساد المطلق والشامل إلى أواخر القرن الـ19، عندما نقل محمد عبده إلى العربية "رسالة الرد على الدهريين"
نظرا للصدمة الحضارية التي أصابت العرب والمسلمين؛ تداعى مثقفون علمانيون وإسلاميون لسد الهوة بين الشرق المسلم الذي كان يغط في التخلف والجهل، وبين أوروبا القادمة بأسلحتها ونزعتها الاستعمارية