يبدو أن قائد "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، أدرك أن قراره بنشر عناصر من الألوية العسكرية داخل المدن والبلدات في شمال غربي سوريا خلال اليومين الماضيين..
يتناسى بعضهم، قصدا، أن مشكلة السوريين الأولى التي انتفضوا بسببها في ثورة شعبية لا سابق لها في تاريخ سوريا ولا مثيل لها في التاريخ المعاصر إنما هي الديكتاتورية.
يدخل الحراك الشعبي المناهض لزعيم "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، مرحلة جديدة، بعدما لجأت قيادة الهيئة لأسلوب تصعيدي ضد المتظاهرين، يتمثل بنشر الحواجز وتقط
هاجم عناصر من "هيئة تحرير الشام" المتظاهرين المطالبين بإسقاط زعيم التنظيم "أبي محمد الجولاني"، في كل من منطقتي بنش وجسر الشغور، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بجروح.
تجددت المظاهرات المناهضة لزعيم "هيئة تحرير الشام" أبي محمد الجولاني في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، اليوم الجمعة، تزامناً مع الانتشار الأمني المكثف لعناصر
شددت "هيئة تحرير الشام" وجهازها الأمني من الإجراءات الأمنية في محيط مدينة إدلب شمال غربي سوريا، عبر نشر الحواجز وتقييد حركة السكان، قبيل ساعات من التظاهرات
وجه قائد "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، مجموعة من الاتهامات إلى المتظاهرين والمشاركين في الاعتصامات المناهضة لتنظيمه في إدلب، وذلك في إطار تعليقه على فض
اعتدى عناصر من "إدارة الأمن العام" في وزارة الداخلية التابعة لـ"حكومة الإنقاذ"، ظهر الثلاثاء، على عدد من المعتصمين أمام المحكمة العسكرية وسط مدينة إدلب، للمطالب
أصدر تجمع القضاة ورجال القانون في إدلب بياناً بشأن الوضع القانوني لـ"هيئة الزكاة"، مؤكدين أنها "غير قانونية وغير مستقلة"، ومرتبطة بشكل مباشر بزعيم "هيئة تحرير..