محطات
"صرخة لاريسا بندر" لا تتعلق بمجرد تراجع الاهتمام بالأدب العربي أو تجاهله في ألمانيا عمومًا، بل تتعلق، أيضًا وخصوصًا، بالجهل التام بالوضع في العالم العربي
تنقل الرواية أجواء الحرب عن طريق حكايات فرعية، عائلة تنتظر تبيان مصير ولدها المختفي: "سمعوا أن 13 جندياً قد استطاعوا الهرب من أحد معتقلات العدو هذا الشهر"
مفهوم الخذلان متأصل في الوجدان العربي، لا بل يكاد ينسحب حتى على العلاقات الاجتماعية. فهو غريب عن فرحة النصر، ومختلف عن انكسار الهزيمة
لا جدوى من المبالغة في التفاؤل بواقع الدراما السورية. بعد 13 عاماً من الثورة السورية، أصبح الاصطفاف واضحاً في معظم جوانب المجتمع السوري...
بعد مرور عقد وبضع سنوات، سيكون من اللافت أن الطعام السوري بات له عنوان في كل المدن، حتى الصغيرة منها، لا تخلو من مطعم يقدم الفلافل أو الشاورما
في عام 1978 نـشر الكاتب السوري زكريا تامر مجموعة قصصية بعنوان «النمور في اليوم العاشر». في هذه المجموعة قصة تحمل العنوان نفسه، وتتحدث عن نجاح مُروِّض لنمر شرس
إن حوامل الأعمال الفنية كثيرة، يمكن أن تقرأ أي عمل بحوامله الإبداعية أو أن تقرأه عبر خطوطه كالخط السياسي؛ ولأن الدعايات المباشرة صارت ممجوجة مرفوضة، فإن الترويج
لو دقق الإنسان جيدًا لوجد أن أقرب مخلوق إليه وأشبهه به هو الحيوان، ولا سيما من ذوات الأربع، من حيث هيئته الجسمـانية ووظائفه الفيزيولوجية
تصدّرت قضية "فتيات التيك توك" الصحف والأخبار العربية قبل المصرية في عام 2020، وانتهت بإصدار أحكام بحبس خمس فتيات مؤثرات على منصات التواصل الاجتماعي...
لم يعد غريبًا على الدراما السورية تكرار أو استهلاك القصة ذاتها في أكثر من عمل درامي في كل موسم رمضاني..